
Thursday, October 23, 2008
Tuesday, September 16, 2008
Saturday, August 30, 2008
كل سنة وانتو طيبين رمضان كريم
تسير وحدها وسط زحام الطريق تترك كتف هذه وقد ألمتها تلك الخبطة ولكنها أكتفت بنظرة خلفها لا لشئ إلا لترى من تلك التي خبطتها لتكمل طريقها في ذلك الزحام الرهيب تحمل تلك الحقيبة التي تعودت عيوننا أن تراها في أيدي ذلك الجيل الستيني من أمهاتنا الطيبات تلك الحقيبه ذات الالوان المبهجه والمصنوعه من نوع معين من الحصير بتلك اليدين التي تحملها منها تنظر على ملامح وجهها كي تبحث عن تلك الملامح المتجهمه العابثه كي تواسي بها مأساة تلك السيده لكنك لن ترى ما تبحث عنه تتعجب حين ترى تلك الابتسامه الراضيه القانعه ترى ملامح وجه منبسطه تشعر فيها بالارتياح بمجرد لمحها عندما تسترق السمع للأجواء المحيطه تسمع من بعيد نغمات عادة ما تعودت أذاننا على سماعها في ذلك الحين من كل عام انوار كثيرة متعددة الألوان تراها منتثرة في كل شوارع المدينه المزدحمه دائما العامرة بالقلوب الطيبة والابتسامات المتبادلة بين الناس الذاهبة والعائده
تستمر في طريقك لترى ذلك الرجل العجوز الذي يقارب عمره من عمر أجدادنا منكفئ على كمية من قطع النحاس يدقدق على تلك ويثني الأخري تنظر بجواره لترى كمية لا بأس بها من الزجاج الملون وقد أُسندوا على الحائط بجواره بجانبهم بعض الفوانيس التي لم تمر لحظات على رؤيتها معلقه في منتصف الشارع.
على بعد خطوات من الرجل العجوز ترى أمامك ذلك الأربعيني الواقف ليفخر بمنتجاته التي يبيعها هذا العام من بندق ولوز والزبيب التركي الفاخر وأنواع شتى من بلح أخذ عده اسماء لمشاهيرنا وممثلينا ولترى أمامه جبل صغير من بندق الغلابة السوداني المحمص ولن تتعجب عندما تسمع جميع من يمرون على البائع السوداني ده محمص كويس يا ريس لتسمع اجاباته المعهوده عيب يا بيه ....عيب يا مدام دوق بنفسك وانت تحكم لترى الأيدي تمتد لتتذوق ذلك المحمص بندق الغلابة

طب اوزنلي تلاته كيلو دلوقتي على بال ما ننزل تاني على نص الشهر نجيبوا تاني
طب يا بيه ما تاخد بالرمة سته سبعه كيلو لاحسن مش ضامنين على نص الشهر يجي تاني النوع ده ولا لأ
لا لاكفايه تلاته كيلو بس دلوقتي
لتترك هذا الحوار الذي دائما ما نسمعه وتذهب بنظرك بعيدا عن المشهد السوداني
هناك على بعد خطوات اخرى
شادر كبير تم نصبه وفي داخله صينيه رمضان
هو في غيرها
صينيه الكنافه بالمكسرات
لن تشم رائحه صينيه الكنافه المعهوده ....ولكن ترى ذلك الشاب المشمر عن ساعديه ويمسك بكوب العجين السائل الملئ بالفتحات ليدور به فوق صينيه الفرن ليصنع دوائر رفيعه من الكنافه اليدوي
وبجانبه ترى صانع القطايف بمختلف احجامها
قطايق كبيرة وقطايف وسط والقطايف العصافيري
وكل سنة وانتو طيبين

ورمضان كريم
Wednesday, August 6, 2008
نارُ الوطنِ......أم جنةُ الغربة....؟
Tuesday, July 29, 2008
1028

مقبرة جماعية لضحايا كارثة العبارة المصرية «السلام 98» في الغردقة ، ولا يزال مصير 1028 من ركاب العبارة مجهولاً. (أ.ف.ب)
القاهرة - أ.ف.ب:
اعلنت الشركة المالكة للعبارة المصرية «السلام-98» التي غرقت قبل نحو اسبوع في البحر الاحمر امس الخميس عن وقوع 1028 ضحية بين قتيل ومفقود في هذه الكارثة البحرية فيما تتركز العمليات حاليا على البحث عن الجثث.














غلطان انا غلطان غلطان كبير
نسيت اهلي وناسي في البحر الكبير
نسيتهم ونسيت الضلمه اللي ضمتهم والهم الكبير
ياما البحر لم وياما هيلم من الناس الكتير
يوم ايطاليا ويوم يونان ويقولك لا.....لا ده الموج الخطير
لكن هنقول برده ربك كبير كبير كبير
نسيت أحضر وأقول لأ في الحكم الي كان
كان لازم عليا هناك في المحكمة العالية اكون
ما حدش قاللي ليه ان الحكم في الوقت كان
ولاَ هو مكتوب عليا دايما غلطان أكون
سيبتهم وبرئوهم وراح الحق للغلبان
وفضل لينا الهم ...والغلب..وللعدل الحرمان
Friday, July 18, 2008
خبريني
Tuesday, July 8, 2008
عجميستا وشط العجمي

فيلم عجميستا
فيلم غريب ما يدخلش سينما
فيلم بيحكي عن ايه ما تعرفشي
فيلم لولا انه بيتعرض الايام دي على سينما كتير ما كانش الواحد اتفرج عليه
وبالرغم من ان الواحد ما يتفرجشي عليه اكتر من مرة واحده كحب استطلاع
لان من اسمه متهيألي كده ما حدش فكر يدخله سينما
الفيلم فعلا حاولت ادور له على قصه ومغذى ما لاقيتش
المهم
الفيلم ده كل لما بصادف انه اشوفه بيبتدي اقعد اتفرج عليه
فراغ ممكن
ما عنديش دش اتفرج على حاجه تانيه ممكن
:)
حنين لاسكندرية
ده بقي اللي اكيد
........
الفيلم فيه شويه مناظر متاخده بجد حلوة جدا
القعده اللي في الشاليه لما كانوا بيشووا وعاملين باربيكيو
بعد كده لما كانو بيشربوا الشاي وبيسمعوا ام كلثوم ومحمد فؤاد
بجد الحته دي جامده جدا
حسستني اني في مصيف بجد واني عايش معاهم في الشاليه
ياااااااااااه
الحاجه التانيه اللي في الفيلم اللي من الاخر بتحكي القصه كلها بتاعته وممكن كنا نبدل الفيلم بيها
هي الاغنية
الاغنيه فعلا كلماتها حلوة جدا والخلفية الموسيقيه بتاعتها جميلة جدا
وبقت حلوة اكتر لما اتنين غنوها مع بعض
عبرت عن اللي عايز يتقال في الفيلم
الاغنية فعلا بعيدا عن الفيلم بتحكي واقع شباب كتير دلوقتي فينا
عايشين ومش محددين ايه الهدف من حياتنا ولا احنا عايزين ايه بالظبط
ويمكن هيا فعلا لخصت قصه الفيلم في صوتين وفي شخصين من البشر

عمري ايه قبل الليلادى
عمر ضايع عمر فاضي
واللي عشته من حياتي ورقه فاضيه وقلم
واللي كانت روحي فيها كدبتنى ليه عنيها
فجأة راحت مش لاقيها زى حلم أتهدم
جوه منى كتير معاني والحياة مكتفانى
أنا نفسي أقول واصرخ بصوت
نفسي اتحدي زماني
أحلام كتير متكسرة بين السنين متنطورة
نفسي ألاقى فيا نفسي
نفسي يتحقق كياني
...
أما انا فاحكايتي قصه
من هروب لهروب ولسه
لسه بحلم يوم بمرسى
ومركبة وحضن وصبيه
بين حياة شايفها سد
مش مهمة لأي حد
نفسي أعيش بس انى أعيش
والا يبقى كتير عليا
جوه منى كتير معاني والحياة مكتفانى
أنا نفسي أقول واصرخ بصوت
نفسي اتحدي زماني
أحلام كتير متكسرة بين السنين متنطورة
نفسي ألاقى فيا نفسي
نفسي يتحقق كياني
...

Thursday, July 3, 2008
Wednesday, June 4, 2008
أحلى البلاد

Thursday, May 29, 2008
Thursday, May 15, 2008
مع فلسطين
تضامناَ مع فلسطين في ذكرى النكبة
لم أجد ما أقدمه وما يعبر عما بداخلي غير هذا الكليب
طريق واحد يمر من فوهة بندقية
You'll find the source of video on Youtube
Thursday, May 8, 2008
Monday, April 28, 2008
يا رب

Tuesday, March 4, 2008
يا طير
لوحدك اخدت السما

لااااابد هناك
لو حد مسها
Friday, February 8, 2008
سلام يا بلدي...سلام
